نذكر لكم بعض التقارير عن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة (يوفو) في عدد من الدولة العربية وكانت قد أرسلت إلى موقع ما وراء الطبيعة ، ومع الأسف لم ترفق هذه الشهادات بأي أدلة مصورة تدعمها بغية التحقق من طبيعة الأجسام كما لا تحظى هذه المشاهدات بأي هتمام يذكر لدى مراكز البحوث
والأجهزة الحكومية في الدول العربية فيبقى عدد كبير من هذه التقارير في ذاكرة الناس دون أن يفصحوا عنها ، إقرأ عن : كيف تقابل تقارير اليوفو في العالم العربي.
والأجهزة الحكومية في الدول العربية فيبقى عدد كبير من هذه التقارير في ذاكرة الناس دون أن يفصحوا عنها ، إقرأ عن : كيف تقابل تقارير اليوفو في العالم العربي.
في الواقع قد تعزى أغلب هذه المشاهدات إلى ظواهر طبيعية مثل كرات البرق الغامضة وظاهرة أضواء الأرض والشهب والنيازك أو إلى أجسام من صنع البشر كالطائرات غير التقليدية والبالونات والمناطيد بهدف رصد الحالة المناخية أو أقمار الصنعية لغايات استخباراتية ..الخ. ولمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على التفسيرات الشائعة لظاهرة اليوفو .
وأحياناً تثير حركة هذه الأجسام الحيرة في أمرها فتبقى في خانة المجهول، ولا يقتصر ظهور تلك الأجسام المجهولة على منطقة جغرافية معينة من الأرض بل أن التقارير حول ظهورها تمتد لتطال ثقافات ومناطق متنوعة وهي ما تزال في ازدياد مستمر، ورغم العدد الكبير من التقارير لم يعثر على أي دليل مادي ملموس عن وجودها ، ولا تعد الصور برهاناً كافياً عليها (شاهد أكثر من 350 صورة ملتقطة عن الأجسام الطائرة المجهولة).
ولا نعلم إن كانت هذه الأجسام قادمة من الفضاء الخارجي أم من قواعد في باطن الأرض نفسها أو أن رؤيتها حدثت نتيجة لتداخل أبعاد موازية مع حضارات أخرى في الكون أو ربما تكون رؤيا مستقبلية لما سيأتي من مركبات من صنع الإنسان.
1- الخرطوم - 2012
في منطقة أبو آدم مربع 9 في مدينة الخرطوم ، وفي يوم الاربعاء 5 سبتمبر من عام 2012 وعند الساعة 10:30 مساء وحينما كنا على سطح منزلنا شاهدنا أنا وعائلتي جسماً طائراً بدا لنا وكأنه نور أو ربما دخان لم يكن واضح الملامح ولكنه بدا شبيها بالعنقاء وأخذ يدور في السماء بمسافة ليست ببعيدة وفي منطقة محدودة وبعد فترة وجيزة ظهر جسم آخر وأخذا يدوران في نفس المنطقه تباعاً لفترة تصل إلى 3 دقائق ثم صعد أحدهما الى السماء بسرعة كبيرة فبدأ الآخر بالإضطراب ولم يلبث أن لحق برفيقه إلى السماء ومن الجدير بالذكر أن جميع سكان الشارع شاهدوا هذين الجسمين وقد حاولت تصويرهما ولكن لم تظهر الصورة على الكاميرا الرقمية العادية .
ترويها صفاء (22 سنة) - السودان
2- السعودية - مكة المكرمة - 2011
من المعروف عدم سير رحلات الطيران في سماء مدينة مكة المكرمة فيما عدا تحليق بعض الطائرات العمودية التي تستخدم في حالة الطوارئ فقط ، ولكن في يوم الخميس بتاريخ 27-1-2011 وعند الساعة 9:25 مساء شاهدت جسماً طائراً أحمر اللون ومائلاً للبرتقالي ، كان قريباً بحيث تسهل مشاهدته ومع الأسف لم يكن معي كاميرا لتصويره ، كان يمر بخط مستقيم متجهاً نحو الجنوب الشرقي في منطقة الرصيفة ولم يكن معي أحد لكنني لاحظت بعض الأشخاص ينظرون إليه وكانوا مذهولين مثلي ، ويلاحظ عدم وجود أي ملامح على جسمه تبين أنه جسم ميكانيكي ، ولم يصدر عنه أي صوت ولم ينبعث أي دخان أو نفث.
يرويها أبو محمد (35 سنة) - السعودية
3- الإمارات - الشارقة - 2011
خلال عام 2011 كنت في زيارة إلى مدينة الشارقة بين 25 فبراير و 10 مارس ، وحصل خلالها ظاهرة غريبة جداً لم تحدث معي مسبقاً وهي عبارة عن عاصفة مطرية شديدة قصيرة المدة لم تتجاوز 30 دقيقة وكانت بفترة الظهيرة وكنا خلالها بزيارة إلى أقرباء أحد الأصدقاء حيث كنا بضيافتهم خلال هذه الفترة وكانوا يقطنون في بناء برجي وسط الشارقة في الطابق 25 والغريب في هذه الظاهرة أنها الأمطار والرياح كانت شديدة ومصحوبة بسحابات ضخمة سوداء قاتمة غير طبيعية قلبت الجو بشكل عام إلى جو غريب لدرجة أن النهار كاد أن يصبح ليلاً ونظراً لكون هذا الوضع غريب وقفنا على واجهة الشرفة نشاهد هذا المنظر وإذ نلاحظ ومضات ضمن هذه السحابات القاتمة أشبه بأجسام سماوية مضاءة باللون الأبيض متعددة الأشكال منها الدائري والمربع والمثلث وعددها حوالي 5 إلى 8 أجسام وقد أجمع جميع من شاهدها على انها أجسام طائرة وقام إبن مضيفنا بتصوير هذه الأجسام حيث قمنا بمشاهدتها على الموبايل مرات عديدة ونظراً لغرابة هذه الظاهرة طلبت منه أن يرسل لي هذا المقطع على إيميلي ولكنه لم يفعل للأسف ، وبقيت هذه الظاهرة عالقة في رأسي كونها غريبة وغير طبيعية وأكد ذلك ظهور هذه الأجسام .
يرويها أحمد (44 سنة) - سوريا- الإمارات
4- تونس - 2010
في يوم صيفي في عام 2010 كنت جالس في منزلنا في مدينة زهانة اوتيك التابعة لمعتمدية اوتيك في ولاية بنزرت بجوار النافذة علماً ان النافذة كانت مغلقة وبفعل الحرارة الصيفية أردت ان أفتح الشباك للتهوية وفعندما فتحت الشباك رأيت كرة ضوئية قريبة من السماء حوالي 10 كيلومترات فوق (يمكن أكثر) علما اني اعرف الشهب التي تمر من السماء فعندما رأيت تلك الكرة الضوئية تحركت من السكون الى السرعة القصوى بحيث لم اعد أراها بسبب الحائط المنزلي ومن ثم رجعت الى موقعها الذي رأيتها فيه أول مرة ومن ثم اختفت ولم أعد أراها.
يرويها أحمد (18 سنة) - تونس
5- السعودية - 2010
من عادتي كل صباح أن أخرج خلف منزلنا لأستمتع بمنظر شروق الشمس بين الجبال في الإجازة طبعاً، وفي صباح أحد الأيام من شهر سبتمبر 2010 كنت أنا وأخواتي الصغار خلف منزلنا عندها سمعنا صخوراً تسقط من أحد الجبال على بعد عشرات الأمتار فلما نظرت إلى مكان سقوطها رأيت ما لم أكن أتوقع أن أراه في حياتي كلها إذ رأيت طبقاً طائراً على علو منخفض جداً وكان يسير ببطئ شديد إلى أن اختفى بين الجبال فلم أصدق عيني.
ترويها سارة (19 سنة) - السعودية
6- شمال العراق - 1999
في عام 1999 أو 2000 عندما كان عمري 11 أو 12 سنة ، كان من عادتنا النوم على سطح المنزل نظراً لشدة الحرارة وإنقطاع الكهرباء المتكرر و في أحد الليالي كنت مستلقياً على فراشي أشاهد النجوم فرأيت أغرب شيء في حياتي ، كان هناك جسم كروي تقريباً له شكل حجر في السماء يتحرك و يدور ببطء شديد وكان بحجم منزل تقريباً (قطر 100 متر ) و كنت أظن أنني أحلم فقفزت و صرخت من الفرح وقلت: " يا الهي ما أروع هذا " ، و في تلك الأثناء أتت أختي الكبرى (15 سنة) و مازال والدي و أمي داخل المنزل لايعلمون شيء ، فتساءلت أختي عن سبب سعادتي فقلت لها: " تعالي و شاهدي هذا "، فأتت و نظرت إلى نفس الشيء فتعجب و لم تدري ماذا كان .
كان الشيء يتحرك ببطء و في تحركه و دورانه كنت ألاحظ أماكن فيه تضاء و كأن ضوء المدينة يضرب به ، و لم أر شيء كهذا من قبل ، لا في الأفلام و لا في فيديوهات اليوتوب. كان أشبه بكويكب وعلى مسافة قريبة جداً مني ، ولاحظت في تفاصيله ثقوباً ، ومع الأسف لم يكن لدي كاميراً لتصويره إلا أنني وضعت صورة تشبهه.
كان الشيء يتحرك ببطء و في تحركه و دورانه كنت ألاحظ أماكن فيه تضاء و كأن ضوء المدينة يضرب به ، و لم أر شيء كهذا من قبل ، لا في الأفلام و لا في فيديوهات اليوتوب. كان أشبه بكويكب وعلى مسافة قريبة جداً مني ، ولاحظت في تفاصيله ثقوباً ، ومع الأسف لم يكن لدي كاميراً لتصويره إلا أنني وضعت صورة تشبهه.
يرويها سامان (24 سنة) - العراق
7- شمال العراق - 18 ديسمبر 1996
ذات ليلة صافية تسبق بقليل عيد رأس السنة الميلادية وعند الساعة 10:30 مساء كنا نستضيف في منزلنا عدداً من الضيوف ثم خرجنا لتوديعهم وكالعادة يقفون قليلاً للتحدث أمام الباب وهي عادة درج عليها الكثير من الناس ، وأثناء ذلك كنت أنظر باتجاه المغرب فرأيت جسماً غريباً كروياً في السماء وبهرني حجمه وألوانه البراقة الباردة فنبهت أهلي وضيوفنا لينظروا إليه فأثارتهم الدهشة والإعجاب ومما زاد من استغرابنا أنه تحرك فجأة وفي هذه الأثناء أحسست بشيء من من الدوار أو الزغللة بالعين، لكن الجميع شاهدوا تحركه وكانت حركة أفقية سريعة ثم توقف ثم ارتفع و انخفض، ومنعني الدوار عن رؤية حركته بشكل واضح فاستأذنت ضيوفي وصعدت مع بعض أخوتي لأعلى الدار وكان الجسم حينئذ يتحرك وكأنه يترنح يمنة وشمالاً لكن ويرتفع تارة وينخفض تارة أخرى ، وكان يصدر صوتاً فيه نغمة موسيقية إلا أنه صوت بعيد ، ومن ثم نزل الجسم على سطح أحد الدور وانطفأت جميع أنواره وكان يبعد عنا قرابة 300 متر ، كنا نظن أنه صغير لا يتجاوز عرضه متراً واحداً لكن الأضواء المنعكسة عنه لدى اقترابه من سطح ذلك الدار بينت لنا أنه أكبر من ذلك بكثير ربما يصل عرضه إلى 20 مترا، وكنت أحس أنا واخي بأحساس رائع كانت الدنيا كلها تراه ، ونزلت واتصلت بالإطفاء لأني اعتبرت أنهم قد يهتمون للأمر كدفاع مدني لكنهم سخروا مني لظنهم بأنني أمزح رغم أنني اخبرتهم بأننا كنا 9 شهوداً عليه فقالوا:" إن رأيت حريقاً فاتصل بنا .. نحن اسفون على تلبية هذا ".
وفي اليوم التالي ذهبت هناك لكن الباب كان مقفلاً من الخارج ويبدو أن اصحاب هذا الدار كانوا على سفر وبعد مرور فترة أسبوع تقريباً كنت قمت بمرور آخر من أمام هذا الدار عسى أن أرى احداً وأعلم ما حصل وبالفعل رأيت شاباً كنت أعرفه مسبقاً وسررت بأنه يسكن في هذا الدار فسألته عن شيء حدث في دارهم منذ عدة أيام لكنني رأيت عليه علامات التردد فجأة إذ أنكر أي شيء فقلت له : " لقد رأيت ذلك انا وعدد من اهلي وضيوفي "، فقال : "اسمع .. لقد حدث شيء وهو سبب خروجنا فجأة من الدار .. لكنني اقسمت أنا و أهلي بأن لا ننتحدث فيه "، ولما سألته عن السبب التزم الصمت ولم ألح عليه من وقتها ، والذي فكرت به حينها هو أننا كنا نعيش في كوكب اسمه العراق والأمن وكل شيء ممنوع وقد يكون ضد توجه الدولة فكم تجربة جميلة ورائعة وغريبة عاشها أمثالنا فكتمها خوفاً على نفسه من الدولة ومن المجتمع مخافة أن تلصق به تهمة هو في غنى عنها.
يرويها تحسين (39 سنة) - العراق
8- مصر - محافظة كفر الشيخ - 1995
كنت اقطن بمصر في محافظة كفر الشيخ في السادسة أو السابعة من عمري، وفي إحدى الليالي كنت أسير ونظري إلى الأرض في زقاق طويل ينتهي بمنزلي وأنا سعيد بعد عودتي من اللعب مع أقراني ، ولما اقتربت من منزلي ولم يعد بيني وبينه إلا أمتار قليلة واذ بي ارفع بصري إلى السماء لأرى جسماً فضياً ولكن به لمعان ويدور حول نفسه لنصف دورة عالياً في السماء ويبدو انه يصعد من أسفل إلى أعلى بزاوية مقدارها 50 درجة تقريباً ، لم أكترث وقتها لهذه المشاهدة ولما قرأت فيما بعد عن الاقمار الصناعية ظننت أن ما شاهدته هو إحداها ولكن عندما أعدت التفكير تساءلت عن وجود قمر صناعي على هذا الإرتفاع المنخفض والذي لا يتجاوز عدة أمتار فقط وتساءلت أيضاً عن المكان الذي جاء منه ، فاستبعدت أن يكون قمراً صنعياً ، ولقد وضعت رسماً تقريبياً له كما هو موضح واحتفظت به إلى أن سنحت لي فرصة أن أشاهد صورة مشابهة جداً لما رأيته في إحدى التقارير عن الأجسام الطائرة المجهولة.
يرويها أحمد (24 سنة) - مصر
9- فلسطين - طولكرم - 1995
في إحدى ليالي الصيف حيث كانت السماء صافية جداً والجو معتدل نوعاً ما كنت برفقة صديق نتمشى ونتسامر ونتحدث والامر جدا طبيعي وكان الوقت حوالي11:00 ليلاً فلفت إنتباهنا جسم مضيئ في السماء ولم نكن حينها نهتم كثيراً بظاهرةيوفو ولم نصنفه على كونه يوفو ربما لقلة الخبرة ، والغريب في هذا الجسم أنه كان كروي الشكل وحجمه أكبر من كرة السلة بـ 3 إلى 4 مرات بالمقارنة بالارتفاع الذي كان عليه، كان مضيئاً إضاءة كاملة وكأنه كرة من النور وذو نور أبيض كأنه نور البدر ،وكان يسير بسرعة متوسطة جعلتنا نطيل النظر إليه لدقائق معدودة ويسير بخط مستقيم مرتفعاً تارة ومنخفضاً تارة (بشكل مسار موجة)ومن المؤد أنني لم أستطع تحديد هوية الجسم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق