السبت، 22 ديسمبر 2012

اكتشاف هياكل عظميه قريبة من شكل يأجوج ومأجوج في اندونيسيا

على قناة الجزيرة الوثائقية في برنامج تقرير عن بشر أقزام غرباء في التكوين حيث أنهم اقزام لا يتجاوز الواحد منهم القدمين أي الشبرين تقريبا . والوصف يقترب كثيرا من اوصاف التى ذكرت فى الاحاديث
حيث يقول التقرير ان فريق استرالي و اندونيسي اكتشفوا بقايا هياكل في احدى الكهوف في جزيرة (( فلوريس )) في اندونيسيا
.. كانوا يعتقدون انها لطفل ولكن تقارير الفحص في المختبرات اثبتت انها أمرأه في الثلاين من عمرها ..!! طولها لا يزيد عن 90 سنتيميتر أي ثلاثة اقدام أو أقل من ذالك ..وكذلك باقى اراد العائلة.


ويقول التقرير ان هؤلاء الأقزام ربما عاشوا قبل 18 الف سنه و هناك دلائل تشير انهم يعيشون إلى وقتنا الحاضر...؟؟ في غابات أدغال .. جزيرة (( فلوريس))
وأن سكان القرية الأصليين وصفوا هذه المخلوقات لفريق البرنامج. وقالوا : ان اجدادنا كانوا دائما يحكون لنا عن اقزام يعيشون في كهوف في اعالي كهوف البراكين...؟؟ وينزلون علينا ويسرقون محاصيلنا الزراعية ..؟؟ ويتلفون زرعنا ..!!
الكهف البركاني التي أكتشفوا فيه قبور قوم ايبوجوجو .. فربما خرجوا من جوف الأرض لأن بعض كهوف البراكين الطبيعية .. تربط بين العالم جوف الأرض الداخلي وعالم سطح الأرض الخارجي بأنفاق طبيعية من جراء أنصهار الحمم في حائط الأرض ..
وذكر في الفلم أنهم ليسم فقط هم الأقزام بل فيلتهم قزمه ايضا ووجدوا هياكل لها .؟؟ وأكتشفوا أيضا أن فئرانهم عملاقة .. وأظهروا صور لجمامهم الصغيره فهم لا يتجاوز طولهم القدمان تقريبا ..؟؟ وذكروا أن حجم جمجمة الواحد منهم بحجم جمجمة طفلً رضيع .. فسبحان الله رب العالمين ..؟
قد قال الدكتور الأسترالي (ريتشارد روبرتس) : أحد أعضاء فريق البحث الأستراليين إن بعض هذه المخلوقات ربما لم تنقرض بعد، فقد يوجد بعضها في أماكن نائية داخل هذه الجزيرة المغطاة بالأشجار الكثيفة, معللا ذلك بأنه قبل عام 2003 لم يكن أحد يعلم أن هذه المخلوقات قد وجدت أصلا مما يجعل احتمال وجودها الآن واردا.
وقد ذكرت مجلة (( ذجورمن أفهيومن أبليوشن )) المتخصصة في علوم تطور الجنس البشري , أذ قالت : أن هذا النوع من الكائنات البشرية ربما هوا كائنً بشري قد جاء من أفريقيا ..!!
وأفاد علماء الأنثربيلجا :
بأن الهياكل العظمية التي أكتشفوها لم تتحجر مما يعني أنها قريبة العهد بزمننا القريب
ويؤيده في ذلك الباحث الهولندي (( غرت فان دنبرغ)) الذي يقول : إنه لم يصدق في البداية قصص سكان الجزيرة، لكنه لاحظ أنهم يتحدثون عن "أبو غوغو" كما لو كانوا جزءا من الغابة دون أن يضفوا عليهم صبغة خارقة للعادة.
وحسب السكان المحليين في الجزيرة فإن أجدادهم هم الذين قضوا على شعب قوم "أبو غوغو" حيث أشعلوا عليهم النار في أحد الكهوف ولم ينجو منهم سوى زوج واحد اتجها غربا ولم يسمعوا عنهما شيئا بعد ذلك.
ويفيد التقرير أيضا أنهم ليس عليهم ملابس و اياديهم طويله جدا. يسمونهم سكان القريه " ابو جوجو". تسمية اهل القريه لهم ذكرتني بيأجوج و مأجوج.!! وربما هم منهم فعلا ..؟؟ خرجوا من الكهف البركاني ..؟؟
ويقول عميد القريه ترجمة "ابو جوجو" الحرفيه تعني "العجوز التي تأكل كل شي".يقول احد سكان القريه: ابو جوجو كثيفي الشعر, اقزام وأفواههم واسعة جدا. ابو جوجو مخلوقات طماعة جدا و يأكلون كل شيء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق